بعيون الكاتب المصري المتميز المرحوم"أحمد خالد توفيق" نسافر عبر الزمن لصورة متخيلة لمصر عام 2023.
لا نعرف هل كان "أحمد خالد توفيق" ينظر وقت أن كتب هذه الرواية إلى مصر ما قبل 25 يناير، أم هي مصر ما بعد 30/6/2013
لقد عزَلَ الأغنياء أنفسهم في مدينتهم "يوتوبيا" الساحل الشمالي تحت حراسة المارينز
الأمريكيين.
حياة مترفة يتعاطون فيها المخدرات ويمارسون المُتع المحرمة إلى أقصاها، بينما
ينسحق الفقراء خارج "يوتوبيا" ينهش بعضهم لحم بعض من أجل العيش، دونما
كهرباء أو صرف صحي أو رعاية طبية من أي نوع. ولكن حين يتسلل الراوي
وصديقته "جرمينال" خارج "يوتوبيا" بدافع الملل وبحثًا عن "صيد بشري"
مناسب يحدث ما يُهدد الوضع المستقر بالانفجار.
فيما يُشبه هول عوالم يوم القيامة، تدقُّ هذه الرواية المثيرة ناقوس الخطر،
تكاد تشكُّ إذ تنهيها أهي بالفعل رواية متخيلة، أم إن كاتبها تسلل من
المستقبل القريب لينقل لك هوله بحياد مُذهل؟
لتحميل الكتاب
اضغط هنا
لا نعرف هل كان "أحمد خالد توفيق" ينظر وقت أن كتب هذه الرواية إلى مصر ما قبل 25 يناير، أم هي مصر ما بعد 30/6/2013
لقد عزَلَ الأغنياء أنفسهم في مدينتهم "يوتوبيا" الساحل الشمالي تحت حراسة المارينز
الأمريكيين.
حياة مترفة يتعاطون فيها المخدرات ويمارسون المُتع المحرمة إلى أقصاها، بينما
ينسحق الفقراء خارج "يوتوبيا" ينهش بعضهم لحم بعض من أجل العيش، دونما
كهرباء أو صرف صحي أو رعاية طبية من أي نوع. ولكن حين يتسلل الراوي
وصديقته "جرمينال" خارج "يوتوبيا" بدافع الملل وبحثًا عن "صيد بشري"
مناسب يحدث ما يُهدد الوضع المستقر بالانفجار.
فيما يُشبه هول عوالم يوم القيامة، تدقُّ هذه الرواية المثيرة ناقوس الخطر،
تكاد تشكُّ إذ تنهيها أهي بالفعل رواية متخيلة، أم إن كاتبها تسلل من
المستقبل القريب لينقل لك هوله بحياد مُذهل؟
لتحميل الكتاب
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق