يحتوي الكتاب الذي بين أيدينا المحاضرات التي ألقاها فرويد في 1915 - 1917 تحت عنوان "مدخل إلى التحليل النفسي" وهي تؤلف ، بلا جدال، أوسع عرض وأشمله للتحليل النفسي مذهباً وعلاجاً.
هذه المحاضرات، علاوة على شمولها، تتسم ببساطتها وسهولتها: فقد ألقاها فرويد ارتجالاً ابتغاء تعريف الجمهور الواسع بمبادئ التحليل النفسي وتقنياته.
وقد اتخذ فرويد في أربع محاضرات أولى، من "علم نفس الهفوات" مدخلاً غلى هذا المدخل للتحليل النفيب، ثم أعقبها بإحدى عشر محاضرة عرض فيها "نظرية الأحلام"، ثم بثلاث عشرة محاضرة تناول فيها "النظرية العامة للأمراض العصابية". وفي سنة 1932 أخيراً استكمل فرويد في محاضراتٍ سبع ـ كتبها ولم يلقها ـ كل ما استجد في التحليل النفسي وجعل عنوانها العام "محاضرات تمهيدية جديدة في التحليل النفسي".
لتحميل الكتاب
اضغط هنا
هذه المحاضرات، علاوة على شمولها، تتسم ببساطتها وسهولتها: فقد ألقاها فرويد ارتجالاً ابتغاء تعريف الجمهور الواسع بمبادئ التحليل النفسي وتقنياته.
وقد اتخذ فرويد في أربع محاضرات أولى، من "علم نفس الهفوات" مدخلاً غلى هذا المدخل للتحليل النفيب، ثم أعقبها بإحدى عشر محاضرة عرض فيها "نظرية الأحلام"، ثم بثلاث عشرة محاضرة تناول فيها "النظرية العامة للأمراض العصابية". وفي سنة 1932 أخيراً استكمل فرويد في محاضراتٍ سبع ـ كتبها ولم يلقها ـ كل ما استجد في التحليل النفسي وجعل عنوانها العام "محاضرات تمهيدية جديدة في التحليل النفسي".
لتحميل الكتاب
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق