يهدف هذا الكتيب إلى بعث الاستخدام الصحيح للكتابة باللغة العربية في مستندات الشركة تشوب عباراتها أخطاء لغوية أو اصطلاحية، عربية َّورسائلها ومطبوعاتها، والحرص على ألا قدم لمن يريد أن يكتب باللغة ُبة. وقد رأت دائرة شؤون أرامكو السعودية أن تَّعرُكانت أم م تفق عليه في الشركة ويوضح ُا يبين أسلوب التحرير العربي المًالعربية في إدارات الشركة كتاب ا من الأخطاء وجوانب الضعف اللغوية والتعبيرية الشائعة حتى يكن تجنبها، لنكتب ًبعض ا بلغة عربية لا يشك أحد في صحتها أو قواعدها أو ألفاظها.ًجميع من ذلك مما جرى في لغات العالم من َّا يتطور، ولا أدلًّا حيًا كائنًّ اللغة تاريخيُّعدُوت ر في الحروف والقواعد واللفظ وتحول لغات أساس إلى عدة لغات، ومثل ذلك اللغة ُّتغي غات الجرمانية في وسط أوروبا. كما أن هناك لغات قد ُّ للًالسنسكريتية التي تعد أصلا ماتت كالآرامية واللاتينية، ولغات أوشكت أن تموت مثل العبرية لولا التطورات السياسية ا. وحال اللغة العربية هو كحال تلك اللغات، فقد تطورت حروفها ًالتي أوجدت لها مكان رية الجنوبية القدية. وإن ما حمى اللغة العربية من َيْمِكما حدث مع اللغة النبطية والح العالمين، الذي ِّالتشظي والانفصال البنيوي والتشعب في اللهجات هو «التنزيل المحكم» لرب ا إلى النصوص التراثية ًا لمتكلمي اللغة العربية من مسلمين وغيرهم، إضافة طبعًصار مرجع والأدبية.
لتحميل الكتاب:
اضغط هنا:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق