لن تندم يوما على قراءه روايه لهذا الكاتب الكبير والمميز والعالمي المحبوب بشدة "جيوم ميسو"، وروايته "سنترال بارك" رواية مشوقه الى ابعد الحدود..
الكاتب الجميل الكبير والمميز والعالمي المحبوب بشدة "جيوم ميسو" دوما يجعلنا نعيش احداث الروايه ويصنع من القارئ ايضا رجل بوليس يحاول ان يبحث ع الادله مع الابطال ..
اليس الشابه الشرطيه الي عاشت وحيده بأرادتها ابتعدت عن اهلها صنعت حياة لنفسها .. احبت دكتور صدفه فحققت من هذه الصدفه حبا وزواجا .. كانت تلاحق احد المجرمين المتهمين بعده جرائم لقتل النساء بجورب نسائي واجبها الوظيفي وخوفها ع النساء الاخريات من القتل ع يد هذا المجرم جعلها تنسى حملها في شهورها الاخيره .. فلبت نداء الوظيفيه وكان هاجسها الوحيد ان تلقي القبض ع المجرم واثناء محاولتها لذلك باءت محاولتها بالفشل بدلا من ان تمسكه طعنها في بطنها ليقتل ابنها الصغير الذي كان هو كبش الفداء لأمه مات هو لتعيش والدته وفي نفس اليوم فقدت زوجها في حادث سير عندما كان قادم لها حتى يراها ! توالت الاحداث حتى اصيبت بمرض الزهايمر ..حاول صديقها مساعدتها دون علمها ليتم معالجتها ع يد العالم النفساني غابيريال كوين ! الذي وقع في حبها من اول نظره وهي نائمه في احدى غابات نيويورك .. صنع لها فلما سينمائيا بالاتفاق مع صديقها سيمور لكي تخضع للعلاج .. روايه جميله جدا تأخذك الى عالم الاثاره والغموض .. أقل ما يمكن أن يقال عن رواية مميزة من ابداع هذا الكاتب الجميل والمميز والعالمي المحبوب بشدة "جيوم ميسو".
لتحميل وقراءة الرواية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق