في كتابه "تفسير الأحلام" يؤكد "سيجموند فرويد" الذي يعد الأب الروحي لعلم النفس ومذهب التحليل النفسي في كتابه الرائع "تفسير الأحلام" والذي يعد من أقيم ما أنتجه الفكر الإنساني عبر العصور أن تفسير الأحلام إنما يعني قراءتها.فما الحلم سوى كلام مكتوب بكتابة مصورة مثل اللغز المصور أو النص الهيروغليفي. وهو إذن -شأن كل الكلام- يفترض لغة. وهذه اللغة هي التي يقوم "سيجموند فرويد" في هذا الكتاب بفك طلاسمها ودراستها، مبينًا نحوها وبلاغتها ومفرداتها الأساسية.
ويأتي كتاب (تفسير الأحلام) ل "سيجموند فرويد" ليكشف طبيعة الحلم، كما يضم أخطر الاكتشافات في تاريخ معرفة الإنسان لنفسه. ويعد نقطة تطور في علم النفس والطب النفسي.
كذلك اشتمل تفسير الأحلام على دراسات "سيجموند فرويد" في التحليل النفسي معتمدا على إجراء تحليل منهجي على نفسه متخذا من إحلامه مادة هذا التحليل، فاستكمل بها فهمه للنمو النفسي أثناء الطفولة واكتشف عقدة أوديب وفطن للدور الذي تقوم به التحليلات في نشأة العصاب.
ويعد كتاب تفسير الأحلام ل "سيجموند فرويد" في المرتبة الأولى من الإنتاج الفكري للانسان على مر العصور.
لتحميل الكتاب
اضغط هنا
ويأتي كتاب (تفسير الأحلام) ل "سيجموند فرويد" ليكشف طبيعة الحلم، كما يضم أخطر الاكتشافات في تاريخ معرفة الإنسان لنفسه. ويعد نقطة تطور في علم النفس والطب النفسي.
كذلك اشتمل تفسير الأحلام على دراسات "سيجموند فرويد" في التحليل النفسي معتمدا على إجراء تحليل منهجي على نفسه متخذا من إحلامه مادة هذا التحليل، فاستكمل بها فهمه للنمو النفسي أثناء الطفولة واكتشف عقدة أوديب وفطن للدور الذي تقوم به التحليلات في نشأة العصاب.
ويعد كتاب تفسير الأحلام ل "سيجموند فرويد" في المرتبة الأولى من الإنتاج الفكري للانسان على مر العصور.
لتحميل الكتاب
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق