تحميل كتاب "أنا أحب ذاتي -علم وفن محبة الذات"
كتاب أنا أحب ذاتي (علم وفن محبة الذات) لكاتبه "ديفيد ر. هاميلتون" يرى فيه المؤلف أننا جديرون بالحب ، السعادة ، نستحق كل ما نتمناه .. ونحن كافيين بأي صورة كُنا عليها.. الكتاب لا يدعوك إلى التقاعس عن العمل أو الوقوف، على عكس ذلك يقول أنه رغم أننا كفاية إلا أننا طموحين جداً ونحب أن نكون نسخة أفضل مننا والنتيجة أنه بحصول ما نريد أو عدم حصوله دائماً راضين عن أنفسنا.لأنه ليست الإنجازات ولا الأشياء هي اللتي تجعلنا كافيين ، بل العمق في دواخلنا .ويضيف أيضاً .. حن على نفسك ودللها وسامحها .. ليست نهاية العالم ولأن أعظم وسيلة للتعلم هي الأخطاء ! دائماً يحثوننا على مسامحة الآخرين وخلق أعذار لهم لأنهم ببساطة بشر .. ألسنا بشراً أيضاً؟ سامح الجميع ولا تسثني نفسك.( إن سبب كفاحنا مع انعدام الأمان ، هو أننا نقارن بين ماوراء الستار عندنا ، مع الحقيقة الأكثر اشراقاً عند الآخرين - ستيف فورتيك ) .لماذا لا يكون مطلوباً قراءته؟، لماذا لا يكون هذا الكتاب أول كتاب نقتنيه؟، يجب بالتأكيد أن يكون كذلك!من أقوال “بام غراوت”، صاحبة سبعةَ عشر كتاباً، بما في ذلك الكتاب الأكثر مبيعاً في مجلة “نيوورك تايمز” بعنوان الطاقة أس 2 “E- Squared”. كم من الحُبّ تحمل تجاه ذاتك؟ لا أتكلّم عن الحُبّ النرجسي “ألستُ رائعاً”، بل عن الاحترام الأساسي للذات الذي يُمدّك بالقوة، ويُساعدك على الإبحار في رحلة الحياة. هذا النوع من الحُبّ الذي يجعلك قادراً على الشعور بالأمان والحماية التي أنت عليها حقيقة، ويُلهمك كي تقوم بصنع اختيارات جيدة بالنسبة إلى ذاتك الأصيلة.
عندما لاحظ العالِم “ديفيد هاملتون” أنّ قلّة حُبّه لذاته كانت تُدمّره بمئات من الأساليب غير المرئية، وحفنة من الطرق الرئيسة، وضع نفسه في تجربة ابتكرها وقرر اختبارها أولاً على نفسه. تعمّق “ديفيد” أكثر من سنة في دراسة أحدث الأبحاث المُتعلّقة بكيمياء الدماغ، علم الأعصاب، العلاج النفسي وتقنيات تطوير الشخصية. لقد أدرك أن حُبّ الذات شيء بيولوجي أكثر منه شيء نفسي، وأنّ تقدير الذات كامنٌ في مورثاتنا، ولكن يتمّ اظهاره من داخلنا إلى الخارج. إنّ الحاجة البيولوجية إلى البحث عن اتصال مع الآخرين غالباً ما تقودنا إلى محاولة أن نكون “شخصاً آخر” كي نفوز بالحُبّ والتأكيد. بيد أنه يُمكن إعادة برمجة دماغنا، ولذلك ابتكر “ديفيد” سبعة وعشرين تدريباً قوياً اختبرها على نفسه، ثمّ عرضها في الكتاب . وأحب اختم بحركة اليكس مياردفورد الظريفة .. حينما تُقبل انعاكسها على المرآة وتعانق نفسها , حقيقةً لا شيء ألطف من ذلك.
كتاب أنا أحب ذاتي (علم وفن محبة الذات) لكاتبه "ديفيد ر. هاميلتون" يرى فيه المؤلف أننا جديرون بالحب ، السعادة ، نستحق كل ما نتمناه .. ونحن كافيين بأي صورة كُنا عليها.. الكتاب لا يدعوك إلى التقاعس عن العمل أو الوقوف، على عكس ذلك يقول أنه رغم أننا كفاية إلا أننا طموحين جداً ونحب أن نكون نسخة أفضل مننا والنتيجة أنه بحصول ما نريد أو عدم حصوله دائماً راضين عن أنفسنا.لأنه ليست الإنجازات ولا الأشياء هي اللتي تجعلنا كافيين ، بل العمق في دواخلنا .ويضيف أيضاً .. حن على نفسك ودللها وسامحها .. ليست نهاية العالم ولأن أعظم وسيلة للتعلم هي الأخطاء ! دائماً يحثوننا على مسامحة الآخرين وخلق أعذار لهم لأنهم ببساطة بشر .. ألسنا بشراً أيضاً؟ سامح الجميع ولا تسثني نفسك.( إن سبب كفاحنا مع انعدام الأمان ، هو أننا نقارن بين ماوراء الستار عندنا ، مع الحقيقة الأكثر اشراقاً عند الآخرين - ستيف فورتيك ) .لماذا لا يكون مطلوباً قراءته؟، لماذا لا يكون هذا الكتاب أول كتاب نقتنيه؟، يجب بالتأكيد أن يكون كذلك!من أقوال “بام غراوت”، صاحبة سبعةَ عشر كتاباً، بما في ذلك الكتاب الأكثر مبيعاً في مجلة “نيوورك تايمز” بعنوان الطاقة أس 2 “E- Squared”. كم من الحُبّ تحمل تجاه ذاتك؟ لا أتكلّم عن الحُبّ النرجسي “ألستُ رائعاً”، بل عن الاحترام الأساسي للذات الذي يُمدّك بالقوة، ويُساعدك على الإبحار في رحلة الحياة. هذا النوع من الحُبّ الذي يجعلك قادراً على الشعور بالأمان والحماية التي أنت عليها حقيقة، ويُلهمك كي تقوم بصنع اختيارات جيدة بالنسبة إلى ذاتك الأصيلة.
عندما لاحظ العالِم “ديفيد هاملتون” أنّ قلّة حُبّه لذاته كانت تُدمّره بمئات من الأساليب غير المرئية، وحفنة من الطرق الرئيسة، وضع نفسه في تجربة ابتكرها وقرر اختبارها أولاً على نفسه. تعمّق “ديفيد” أكثر من سنة في دراسة أحدث الأبحاث المُتعلّقة بكيمياء الدماغ، علم الأعصاب، العلاج النفسي وتقنيات تطوير الشخصية. لقد أدرك أن حُبّ الذات شيء بيولوجي أكثر منه شيء نفسي، وأنّ تقدير الذات كامنٌ في مورثاتنا، ولكن يتمّ اظهاره من داخلنا إلى الخارج. إنّ الحاجة البيولوجية إلى البحث عن اتصال مع الآخرين غالباً ما تقودنا إلى محاولة أن نكون “شخصاً آخر” كي نفوز بالحُبّ والتأكيد. بيد أنه يُمكن إعادة برمجة دماغنا، ولذلك ابتكر “ديفيد” سبعة وعشرين تدريباً قوياً اختبرها على نفسه، ثمّ عرضها في الكتاب . وأحب اختم بحركة اليكس مياردفورد الظريفة .. حينما تُقبل انعاكسها على المرآة وتعانق نفسها , حقيقةً لا شيء ألطف من ذلك.
لتحميل وقراءة الكتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق