الكاتب المتميز إبراهيم الكوني هو كاتب عربي ليبي طارقي يكتب الرواية والدراسات الأدبية والنقدية واللغوية والتاريخ والسياسة.
اختارته مجلة لير الفرنسية أحدَ أبرز خمسين روائياً عالمياً معاصراً، وأشادت به الأوساط الثقافية والنقدية والأكاديمية والرسمية في أوروبا وأمريكا واليابان، ورشحته لجائزة نوبل مراراً، ووضع السويسريون اسمه في كتاب يخلد أبرز الشخصيات التي تقيم على أراضيهم وهو الكاتب الوحيد من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لا بل الوحيد أيضاً من العالم الثالث في هذا الكتاب، ورئيس سويسرا اصطحبه معه في واحدة من أبرز المحطات الثقافية، حيث كان أول أجنبي اختير عضو شرف في وفد يرأسه الرئيس السويسري سنة 1998 م عندما كانت سويسرا ضيف شرف في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب في عيده اليوبيل الخمسين، العيد الذهبي.
رواية الربة الحجرية ونصوص أخرى هو من تأليف إبراهيم الكوني، عبر صفحاتها عالم تمتزج فيه الرواية بالأسطورة.. وتمتد المسافة القاسية التي تضع برزخاً خفياً يقيم الحد بين السماء والصحراء.. يتحدث فيها الكوني بوعد غامض.. وكأنه الرتم في فيض الغسق.. يقدم لنا من خلال هذا الكتاب الوقائع المفقودة من سيرة المجوس.
لتحميل الرواية
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
اختارته مجلة لير الفرنسية أحدَ أبرز خمسين روائياً عالمياً معاصراً، وأشادت به الأوساط الثقافية والنقدية والأكاديمية والرسمية في أوروبا وأمريكا واليابان، ورشحته لجائزة نوبل مراراً، ووضع السويسريون اسمه في كتاب يخلد أبرز الشخصيات التي تقيم على أراضيهم وهو الكاتب الوحيد من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لا بل الوحيد أيضاً من العالم الثالث في هذا الكتاب، ورئيس سويسرا اصطحبه معه في واحدة من أبرز المحطات الثقافية، حيث كان أول أجنبي اختير عضو شرف في وفد يرأسه الرئيس السويسري سنة 1998 م عندما كانت سويسرا ضيف شرف في معرض فرانكفورت الدولي للكتاب في عيده اليوبيل الخمسين، العيد الذهبي.
رواية الربة الحجرية ونصوص أخرى هو من تأليف إبراهيم الكوني، عبر صفحاتها عالم تمتزج فيه الرواية بالأسطورة.. وتمتد المسافة القاسية التي تضع برزخاً خفياً يقيم الحد بين السماء والصحراء.. يتحدث فيها الكوني بوعد غامض.. وكأنه الرتم في فيض الغسق.. يقدم لنا من خلال هذا الكتاب الوقائع المفقودة من سيرة المجوس.
لتحميل الرواية
اضغط هنا
أو
اضغط هنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق